لقد رغب الاسلام في الزواج جاعلا اياه الدواء الناجع لافات تنخر في المجتمع منها المحافظة على الوجود البشري و منع الامرض الناجمة عن العلاقات الغير الشرعية وما تؤتر سلبا على استقرار المجتمع .ومنها الاستقرارالنفسي والروحي الذي يجده المتزوج دون نظيره مما يؤثر بشكل ايجابي على مردودية وجودة عمله .وغير ذلك من معان يستشفها المتزوج من صبر وتجلد وخبرة واحسان متبادل وعاطفة نحو الابناء وليس للعقيم الا كما لغيره من الوالد او اكثر فتضيف الى كل هذا الرضى والقناعة بحكم الله وكفى بذلك ايمانا.
ولن اصف بلا غة القران والسنة في الترغيب بالزواج بحيث ان قارئها ينجذب الى فعل الامر ويتحمس اليه فاورد الله عز جلاله في القران كلمة السكينة .
tazi
ولن اصف بلا غة القران والسنة في الترغيب بالزواج بحيث ان قارئها ينجذب الى فعل الامر ويتحمس اليه فاورد الله عز جلاله في القران كلمة السكينة .
tazi